- الخميس، 08 أكتوبر 2015 13:54
- كتب بواسطة: admin1
تجربة الشيخ عبدالرحمن السميط لم تمت حتى نُعيد إحياءها
العمل الدعوي بحاجة إلى أصحاب حكمة أولًا ثم علم في المقام الثاني
الترجمة والكسل والجهل والفقر أبرز عقبات الدعوة في القارة السمراء
لا أنسى رجلًا طاعنًا في السن قال بعدما أسلم: سأرجع لأُلقي الأوثان كلها
الشباب العربي المسلم هم قادة البشرية ولن تصلح الدنيا إلا بقيادتهم
أجرى الحوار عبر الإنترنت من توغو:
محمد عبدالعزيز يونس
تجربة نورانية لشاب مصري فضَّل السير على خطى الداعية الكويتي الراحل عبدالرحمن السميط، الذي أسلم على يديه أكثر من 11 مليون شخص في إفريقيا على مدار أكثر من 29 عاماً قضاها في نشر الإسلام بالقارة السمراء. وعلى الدرب ذاته سار الشاب الثلاثيني - رفض نشر اسمه وصورته حتى يكون عمله خالصًا لوجه الله -، والذي ترك بلدته "الغنايم" بصعيد مصر مفارقًا الزوجة والأبناء والأهل والأحباب إلى مجاهل إفريقيا، متمثلًا حديث رسول الله صلى الله عليه وسلم: «فَوَ اللَّهِ لَأَنْ يُهْدَى بِكَ رَجُلٌ وَاحِدٌ خَيْرٌ لَكَ مِنْ حُمْرِ النَّعَم». وفي غضون 5 أشهر من رحلة تمتد لعام، منَّ الله عليه بإسلام أكثر من 3 آلاف إفريقي.. وفي حديثه لـ"الوعي الشبابي" يكشف تفاصيل التجربة وصعوباتها.