- الخميس، 07 ديسمبر 2017 11:16
- كتب بواسطة: admin1
سلبيات وسائل التواصل الاجتماعي أعراضٌ جانبية لا مفر منها
الدراسة العلمية تمكِّن الكاتب الإسلامي من رؤية الأشياء من زاوية مختلفة
لا يوجد ما يرضي كل القراء لأنهم ليسوا صنفًا واحدًا.. ولا يجب أن يكونوا كذلك
"لا نأسف على الإزعاج" و"سبع دقائق لتغيير العالم" كشفتا سلبية ثقافتنا
"الإلحاد" مبدأ فكري لم ينتج من فراغ.. ومن الخطأ التعامل مع الكل بآلية واحدة
لا أؤمن بجدوى تجديد الخطاب الديني بل بتجديد الفكر.. والفرق كبير
ليس صحيحًا أن أوروبا حققت نهضتها بتنحية الدين
القاهرة - نهلة محمود عبدالرحمن:
تخرج في كلية طب الأسنان، لكنه عُرف ككاتب إسلامي عبر مؤلفات جمعت بين منحى تجديدي في طرح الموضوعات وأسلوب أدبي مميز. اختير عام 2010 ليكون الشخصية الفكرية التي تكرمها دار الفكر في تقليدها السنوي، توصف مؤلفاته بأنها إضافة كمية وكيفية لفكر النهضة الذي يعتبر مالك بن نبي من أهم رواده.. إنه د.أحمد خيري العمري، الذي ينفي في حواره مع "الوعي الإسلامي" ما يروج له كثيرون من وجود حالة عداء بين الإسلام من جهة والثقافة والعلم والحداثة من الجهة الأخرى. ويؤكد العمري أن نزوع البعض إلى الإلحاد يستوجب تعاملا فكريا جادا؛ وذلك بأخذ حججهم وشبهاتهم على نحو جدّي. كما حذَّر من اندفاع الشباب الغيورين إلى مناقشة الملحدين دون امتلاك حجج قوية. إلى التفاصيل.