- الإثنين، 10 يونيو 2019 07:57
- كتب بواسطة: admin1
✍ عبدالله شريف – القاهرة:
لم يكن المسجد في يوم من الأيام مكانا لأداء الصلوات فحسب، بل كان إضافة إلى ذلك مركزا لخدمة المجتمع ورفده بالسلوكيات القويمة، وإعداد أجيال تجمع بين الدين والدنيا، العلم والثقافة، جلاء الروح وصقل النفس مع تحصيل أسباب الدنيا وإعمارها.